وصف المدون

اليوم

رد عمر الراوي على أحد المعلقين على توضيح الباحثة العراقية في علم الأنساب د. شيرين سباهي في برنامج حديث النمسا ،بأن عمر الراوي كاذب ولم يلتق السيستاني لأنه ميت ولا أحد يستطيع اثبات وجوده ! .

حيث أثار ذاك المقطع المئات من الأسئلة بين النفي والتأكيد بأن هل السيستاني حي أم ميت ، هل هو عراقي أم ايراني ، فكانت الإجابة وبكل وضوح من حلف "طمع" على لسان الراوي بأنه حي يرزق وقد قابله هو وكافة أعضاء حلف "طمع" وابنه في النجف بداية عام 2019 وهو يتكلم اللغة العربية .
وبعد احتدام النقاش قال الراوي لأحد السائلين "وان كان ايراني" بقصده عن السيستاني .
هنا يتسائل المراقب لماذا الراوي يؤيد ويشرعن الولاء الإيراني على الولاء للهوية العراقية هل هذا نتيجة خلل وطني بهويته العراقية أم أن الراوي يعتقد أن العراق فعلاً هي محافظة ايرانية كما يروج النظام الايراني ،أم أن هذا الكلام مدفوع ثمنه من قبل جهات "معينة" حتى يقوله وبهذا التوقيت الحرج ،الذي تنتفض فيه العراق ضد الاحتلال الايراني للعراق ،حيث وحتى هذه اللحظة يستمر العراقيون بتقديم أرواحهم فداءً للعراق ولتحريره من سطوة الاحتلال الايراني لأراضيه … 

تبقى الإجابة عند العراقيين أنفسهم .


InfoGrat
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة

Back to top button