كشف رئيس رابطة الدوري النمساوي لكرة القدم كريستيان إبنباور أن البطولة المعلقة بسبب تفشي وباء فيروس كورونا، قد تستأنف في منتصف مايو من دون جمهور.
وكانت الحكومة النمساوية أعلنت أن فرق الدرجة الأولى سيكون بإمكانها العودة إلى تدريباتها بدءاً من الأسبوع المقبل بتشكيلات منقوصة تضم كحد أقصى ستة لاعبين فقط يتدربون في الوقت نفسه.
وتطرق إبنباور بحذر إلى إمكانية استكمال الموسم بحلول نهاية يونيو، وقال إبنباور: «إمكانية قدرتنا على استئناف اللعب منتصف مايو، لا يزال من الصعب تقييمها عندما لا نكون على علم بكافة المعطيات المهمة. شخصياً أعتقد أنه من الممكن تماماً أن نتمكن من استئناف المباريات في منتصف مايو».
وتعد النمسا من أوائل الدول الأوروبية التي خففت هذا الأسبوع من بعض القيود المفروضة التي وضعت لمكافحة وباء فيروس كوفيد-19، حيث إن المرض في تراجع كبير في البلاد.
ومن إحدى النقاط الحاسمة التي يجب تسويتها هي توافر وتكاليف الاختبارات المنتظمة التي يجب أن تجريها الأندية.
وكان الدوري النمساوي العادي المكون من 22 مرحلة انتهى بتأهل ستة فرق إلى الدور النهائي المكون من عشر مراحل، ويتصدر لاسك لينتس بفارق ثلاث نقاط أمام سالزبورج حامل اللقب في الأعوام الستة الأخيرة، وسبع نقاط عن رابيد فيينا الثالث، كما تبقى ثلاث مباريات فاصلة مؤهلة إلى الدوري الأوروبي وكذلك المباراة النهائية لمسابقة الكأس.
وكالات
وكانت الحكومة النمساوية أعلنت أن فرق الدرجة الأولى سيكون بإمكانها العودة إلى تدريباتها بدءاً من الأسبوع المقبل بتشكيلات منقوصة تضم كحد أقصى ستة لاعبين فقط يتدربون في الوقت نفسه.
وتطرق إبنباور بحذر إلى إمكانية استكمال الموسم بحلول نهاية يونيو، وقال إبنباور: «إمكانية قدرتنا على استئناف اللعب منتصف مايو، لا يزال من الصعب تقييمها عندما لا نكون على علم بكافة المعطيات المهمة. شخصياً أعتقد أنه من الممكن تماماً أن نتمكن من استئناف المباريات في منتصف مايو».
وتعد النمسا من أوائل الدول الأوروبية التي خففت هذا الأسبوع من بعض القيود المفروضة التي وضعت لمكافحة وباء فيروس كوفيد-19، حيث إن المرض في تراجع كبير في البلاد.
ومن إحدى النقاط الحاسمة التي يجب تسويتها هي توافر وتكاليف الاختبارات المنتظمة التي يجب أن تجريها الأندية.
وكان الدوري النمساوي العادي المكون من 22 مرحلة انتهى بتأهل ستة فرق إلى الدور النهائي المكون من عشر مراحل، ويتصدر لاسك لينتس بفارق ثلاث نقاط أمام سالزبورج حامل اللقب في الأعوام الستة الأخيرة، وسبع نقاط عن رابيد فيينا الثالث، كما تبقى ثلاث مباريات فاصلة مؤهلة إلى الدوري الأوروبي وكذلك المباراة النهائية لمسابقة الكأس.
وكالات
شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة