وقالت راب فى تصريحات لها اليوم السبت أن المهاجرين يستغرقون وقتا طويلا للحصول على موطئ قدم في سوق العمل المحلي حيث يستغرق اللاجئون على وجه الخصوص سنوات عديدة للعثور على وظائف.
ولفتت الوزيرة الى دراسة جديدة صادرة عن صندوق الاندماج تؤكد أن مشاكل صعوبة العمل للاجئين مزمنة وأعمق من تداعيات أزمة جائحة كورونا .
وأضافت الوزيرة أنه في المقابل نجد أن الأشخاص الذين هاجروا من دول الاتحاد الأوروبي الأخرى في عام 2016 كان لديهم مشاركة جيدة في سوق العمل بنسبة 90 بالمائة تقريبًا (وهذا يعني أن تسعة من كل عشرة أشخاص وجدوا فرص عمل فى النمسا) .
وذكرت الوزيرة أن جنسيات المهاجرين الأخرى تواجه أزمة أصعب خاصة القادمين من سوريا وأفغانستان والشيشان حيث لم يتمكنوا بعد من إثبات وجودهم في سوق العمل.
شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة