وكانت نتيجة الإنتخاب الأول، الذي عقد السبت أسوأ بكثر مما كان متوقعا، فلم يتبق سوى 75.3٪ لزعيمة الحزب، حيث كانت حققت باميلا رندي فاغنر 97.8 ٪ في العرض الأول لها في مؤتمر الحزب في Wels في عام 2018.
وكانت قد حددت باميلا لنفسها الحاجز الذي يجب تخطيه بنسبة 71.4٪. وحقيقة أن كل مندوب رابع "حذف" ريندي فاغنر من ورقة الاقتراع يجب أن يسبب ضجة.
وقالت فاغنر، "من ناحيتي، يمكنني أن أعدك بأنني سأستمر في القتال بكل قوتي حتى يكون هناك المزيد من السياسات الاجتماعية، والمزيد من الديمقراطية وسيكون هناك المزيد العدالة الاجتماعية، والمزيد من العدالة التوزيعية، وسيكون النساء والمتقاعدين أفضل حالاً ".
ثم توجهت إلى منتقديها المجهولين: "فقط نحن نفعل ذلك، ولا يمكن أن يتم إلا بالتضامن، هذا ما امثله وأدافع عنه وسأواصل العمل من أجله، أعد، بأننا سنواجه هذا النظام الفيروزي البارد معًا".
وقال رئيس البلدية ميخائيل لودفيج،" تترشح رئيسة حزب SPÖ لإعادة انتخابها للمرة الأولى، نحن محظوظون بوجود امرأة على رأس الحزب تعمل بيد ثابتة ولا يقودها العلاقات العامة".
INFOGRAT
شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة