وتساءلت ( شيرين ) هل تمت الصفقة وماهي نوع التجارة بين النمسا والعراق التي أبرمت تحت تدخلات السيد الراوي وما دخل التجارة بالدين؟؟
لكن أعتقد اليوم "أصبح المصب والدلو واحد" .
وإذا ما كانت الصفقة تمت بوساطة "السيستاني" اذاً أين هيبة المرجعية ،ومن يمسك دفة الأقتصاد ،ومن هم الوسطاء بهذه الصفقة ،وماهي العمولات التي حددت ،ومن هي الدول التي ستدفع تكاليف الاعمار ،ولماذا تم اختيار حلف "طمع" ( طرفة- مضر-عمر ) للقيام بهذه المهمة ،وماهي المبالغ التي تلقوها ، وهل أدخلوها للنمسا أم أودعوها في بنوك بدولة ثالثة ،ولماذا تم التكتم عن هذه المعلومات في حال صحت ! ولماذا لم يتم تداولها اعلامياً لا في النمسا ولا في العراق … أسئلة نطرحها على الملأ على حلف "طمع" وعلى حكومة فيينا وعمدتها ( ميخائيل لودفيغ ) .
الاعلامية شيرين سباهي
شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة