وصف المدون

اليوم

واجهت التحقيقات في قضية تخدير واغتصـ.اب وقتـ.ل طفلة نمساوية 13 عاما صعوبات واسعة بسبب الجناة الإثنين وهم من الأفغان طالبي اللجوء ويقيمون منذ ست سنوات بوضع غير قانوني ولا يستطيعون نطق جملة ألمانية واحدة ويطلبون الاستعانة بمترجم خلال التحقيق.

المتهم الأول له سجل إجرامي في أعمال عنـ.ف وغيرها وقد حصل على سكن اقتصادي بدون وجه حق ومساعدات 53 الف يورو منذ وصوله.
 
الشرطة تشك في وجود متهم ثالث 
حيث كشفت التحقيقات، عن تطورات جديدة، بشأن الموت العنـ.يف للطفلة (ليوني) "13 عامًا"، والتي عثر على جثتها على حافة الشارع من قبل المارة، في مدينة فيينا.

المشتبه بهما رئيسيان حاليا اثنان من الأفغان، ولا يمكن استبعاد متواطئين آخرين.

الشاب البالغ من العمر 16 عامًا يخضع لإجراءات لجوء جارية، وعائلته لديها بالفعل وضع اللجوء في النمسا.

وبحسب مصادر، فإن الأفغاني الأكبر سناً تم الإبلاغ عنه أحد عشر مرة وأدين ثلاث مرات، وبالنسبة لكلا المتهمين ينطبق افتراض البراءة على الإدانة النهائية المحتملة.

وسيُعرض كلا الشابين على محكمة جنائية للأحداث، حيث الحد الأقصى لعقوبة القـ.تل قد تصل إلى 15 سنة فقط وليس "مدى الحياة" كما هو الحال مع البالغين.

وبحسب إفادة الجيران، فإن الشاب البالغ 18 عاما حسب هويته، يبلغ حوالي 30 عاماً حسب مايبدو عليه.

وصرحت الوزارة، أنه "إذا تم إثبات الادعاءات وصدرت لائحة اتهام فعلاً ، يجوز للسلطة المختصة النظر في تحديد السن".


INFOGRAT
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة

Back to top button