ORF - فيينا:
تستمر حملة "فخور بفيينا" منذ عامين بالضبط، وتمكن المشروع من إنقاذ 27 شركة وحانة وفنادق من الإغلاق لأن مدينة فيينا اشترت أسهماً في الشركات.
 |
| Jordan Feeg – stock.adobe.com |
بعد إنتهاء المزيد من القيود، انتهت صلاحية جميع مساعدات كورونا تقريباً من الحكومة الفيدرالية، وحملة "فخور بفيينا" مستمرة فقط في فيينا، وفي العامين الماضيين، عمل هذا المشروع على استقرار 27 شركة وأنقذها من الإغلاق، وتستثمر المدينة في شركات فيينا التي يتعرض وجودها للخطر بسبب أزمة كورونا.
واحدة من 27 شركة نجت بفضل "فخور بفيينا"
وتشمل الشركات المتضررة الفنادق والحانات ومقاهي ومسارح أو مطور برامج، وأمن المشروع إجمالي 500 فرصة عمل، والشركات لديها سبع سنوات لإعادة شراء الأسهم من مدينة فيينا، وعلى الأقل هذا العام، لا يزال بإمكان الشركات المشاركة في حملة "فخورون بفيينا" ومن غير الواضح ما إذا كان المشروع سيستمر العام المقبل.
تم استثمار 13 مليون يورو في عامين
حتى الآن، استثمرت المدينة حوالي 13 مليون يورو في شركات لـ "فخور بفيينا" خلال الوباء، وفي مارس 2020، أكد مستشار المدينة بيتر هانكي (SPÖ) أنه من المهم وضع مخصصات للوقت بعد الأزمة، ويتعلق الأمر بـ "وجود شركات رائدة، تتمتع بصحة جيدة والتي تعتبر مهمة جداً للمدينة" وهم بحاجة إلى دعم طويل الأجل، والغرض من حملة مثل "فخور بفيينا" هو في المقام الأول الحفاظ على الوظائف أثناء الوباء.
IG
شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة