Heute - فيينا:
بعد مقتل فتاة ليل رومانية في النمسا العليا، استمر انتقاد الشرطة، حيث ذهب المحققون في البداية إلى المنزل الخطأ.
 |
| Die Frau starb durch "massive Gewalteinwirkung". FOTOKERSCHI.AT/Werner Kerschbaummayr |
وبحسب تقرير نشرته صحيفة "Kronen Zeitung" كان المحققون على بعد أمتار قليلة من الضحية خلال معاناة الشابة الرومانية ذات 23 عام، وكما ذكرت "Krone " بعد المكالمات الأولى يوم السبت، ربما توجهت الشرطة بالسيارة إلى العنوان الذي طلبه الجاني، وبعد ذلك أعاد توجيهها إلى شقته الخاصة.
وخلال الليل كانت هناك مكالمات أخرى للشرطة، وتم فحص المبنى عدة مرات، وكانت المرأة المصابة أو التي ربما ماتت مستلقية في شقة قريبة من الجاني المزعوم.
هل تجاهلت الشرطة المكالمات؟
يُقال إن ضباط الشرطة في مركز Garsten لم يأخذوا المكالمات من أصدقاء الضحية بجدية عندما اتصلوا بشأن اختفاء المرأة، وبحسب التقرير، فإن المكتب الاتحادي لمنع ومكافحة الفساد (BKA) في فيينا قد تولى القضية.
وقال المشتبه به (34 عامًا) في استجوابه إنه شرب 26 مكيالًا من البيرة قبل الجريمة، ولا تزال هناك علامات استفهام وراء الدافع وراء الهلع، وأبلغت الصحيفة عن نزاع لأن الزبون لم يكن لديه أي نقود ثم هددها.
ووفقاً لتقرير تشريح الجثة، فإن الجاني قد تصرف بوحشية شديدة ضد المرأة وأساء إليها بشدة، واختنقت المرأة بعد ابتلاع الدم والقيء، وظهرت على جسدها علامات عنف هائل.
IG
شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة