INFOGRAT - فيينا:
تعرضت مياه الأرض لأضرار نتيجة التلوث البيئي والإشعاعي، واستخدام الهندسة الوراثية التي تؤدي إلى تمزق الحمض النووي في النباتات التي تعيش عليها الإنسان، مما يتسبب في فوضى وتنافر في الحمض النووي للإنسان والذي يؤثر على صحته، وقد وصل التلوث البيئي إلى المياه الجوفية.
 |
| INFOGRAT |
وفي حديثها مع Frau/Maria Pauline Hofer Geschäftsführung من شركة Visiona، قالت هالة المغاوري، مراسلة النمسا ميديا INFOGRAT، إن بلورة فيزونا يمكنها إعادة تنظيم الحمض النووي داخل جسم الإنسان والنباتات.
وتتكون بلورة فيزونا من بلورتين ملتصقتين من الذهب الخالص بنسبة نقاء 999%، تحتوي كل بلورة على مياه وفقًا لمبادئ دوامة فيبوناتشي التي بنيت على اللبنات الأساسية للحياة على الأرض.
وعندما يتم تثبيت فيزونا في مبنى، تبدأ حقول القوة في تعديل هيكلة الماء الموجودة في المكان، وتعيد هيكلة مياه الجسم مرة أخرى إلى ترتيبها الهندسي، وبالتالي توفر المياه الخلية مجالًا مثاليًا لصحة كل خلية على حدة، وتعزز إزالة السموم من الجسم نظرًا لتردد الذهب الذي ينشط الغدة الصنوبرية في الجسم، كما تبدأ التيلوميرات في جسم الإنسان بالنمو مرة أخرى واستعادة شباب الجسم.
يمكن استخدام فيزونا لتحويل السماد الطبيعي إلى سماد أكثر سيولة تمتصه الأرض الزراعية بسهولة، مما يساعد على تحقيق إنتاجية أعلى وصحية وزيادة الربحية في نفس الوقت.
تتميز فيزونا بهيكلها القوي للماء، مما يعزز نمو النبات بصورة أسرع ويحسن طعم الطعام ويزيد من عمره الافتراضي، وبالتالي تعزز صحة الأسر وتزيد من ربحية شركات شحن الأغذية.
وبالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام فيزونا لتقليل استخدام المواد الكيميائية و الكلور والمنظفات، مما يؤدي إلى تقليل تلوث مياه الصرف الصحي وتقليل التكاليف. لذلك، من المهم أن نبذل جهوداً للحفاظ على عنصر الماء في كوكبنا وتحقيق تجدد ذاتي له.
شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة