وصف المدون

اليوم

INFOGRAT - فيينا:
طالب حزب الحرية متصدر استطلاعات الرأي في النمسا قبل عام من الانتخابات، بتمرير قانون لحظر الإسلام السياسي في البلاد.

magazin

إشترك بقناة أخبار النمسا
يمكنك ارسال مقاطع الفيديو لنقوم بنشرها
حمل تطبيق INFOGRAT على أندرويد
حمل تطبيق INFOGRAT على آيفون


جاء ذلك قبل أيام قليلة من الذكرى السنوية الثالثة للهجوم الإرهابي الذي وقع في فيينا، في 2 نوفمبر/تشرين الثاني 2020، وأوقع 4 قتلى.

ومنذ ذلك الحين، استهدفت الهجمات الإرهابية باريس ولندن وبرلين ومؤخرا بروكسل.

وفي هذا الإطار، قال المتحدث باسم الأمن في حزب الحرية، هانس أميسباور، في مقابلة مع صحيفة "كرونة": "إن خطر الإرهاب موجود في جميع أنحاء أوروبا".

وفي معرض دعوته لقانون يحظر الإسلام السياسي، أوضح: "في حال وجود هذا القانون، يمكننا التدخل إذا ظهرت شعارات معينة في المسيرات أو على شبكات التواصل الاجتماعي".

وتابع: "لو كان بين أيدينا قانون يحظر الإسلام السياسي، لكان لدينا أيضًا نهج واسع ضد المساجد المتطرفة".

جبهة جديدة في وجه الإسلام السياسي
ويعتزم حزب "الحرية" فتح جبهة جديدة لمكافحة الإسلام السياسي والإخوان في البرلمان، خلال الفترة المقبلة.

ومن بوابة المعارضة، يعمل حزب الحرية وزعيمه هربرت كيكل، وهو وزير الداخلية الأسبق، على إثارة ملف مكافحة الإسلام السياسي في النمسا، قبل عام من الانتخابات العامة المقررة في خريف 2024.

ومنذ نوفمبر/تشرين الثاني 2020 يعكف الادعاء العام في مدينة غراتس النمساوية، على التحقيق في ملف الإخوان (مسار المكافحة القانوني) بتهم تتعلق بتمويل الإرهاب ونشر التطرف والتحريض على الكراهية، دون أن يصل الى نقطة النهاية حتى الآن.

وكالات

ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة

Back to top button