INFOGRAT - فيينا:
أعلنت وزيرة الدفاع النمساوية، السيدة كلوديا تانر، عن خطوة هامة لتعزيز قدرات الجيش الفيدرالي النمساوي، وذلك من خلال ضم 469 من قوات الاحتياط إلى صفوفه.
 |
| profil |
أهمية القرار:
يهدف هذا القرار إلى تعزيز قدرة الجيش النمساوي على الاستجابة بكفاءة وفعالية للتحديات الداخلية والخارجية، بما في ذلك الكوارث الطبيعية، والعمليات الإغاثية، ومراقبة الحدود.
يوفر هذا القرار قوة عاملة إضافية ذات خبرة ومهارات عالية، مما يعزز قدرة الجيش على أداء مهامه بكفاءة أكبر.
يعكس هذا القرار التزام الحكومة النمساوية بتعزيز أمنها الوطني وحماية مواطنيها.
تفاصيل القرار:
تم ضم 469 من قوات الاحتياط خلال 48 ساعة لدعم عمليات الإغاثة في البلاد وتكثيف مراقبة الحدود.
تُعد قوات الاحتياط عنصرًا هامًا في الجيش النمساوي، حيث تضم رجالًا ونساءً يواصلون القيام بمهام عسكرية بعد انتهاء خدمتهم الأساسية.
يتمتع أفراد قوات الاحتياط بتدريبات منتظمة ويُمكنهم المشاركة في مهام مختلفة، بما في ذلك عمليات الإغاثة ومراقبة الحدود.
تصريح وزيرة الدفاع:
أكدت السيدة تانر على أهمية هذا القرار، قائلةً: "إنّ ضم قوات الاحتياط إلى صفوف الجيش الفيدرالي يُعد خطوة هامة لتعزيز قدراتنا الدفاعية وتلبية احتياجاتنا الأمنية المتطورة، وإنّ هذه القوة الإضافية ستلعب دورًا هامًا في حماية مواطنينا وضمان أمن بلادنا."
وكالات
شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة