INFOGRAT - فيينا:
فيينا - منذ عام 2017، ارتفع عدد الأفغان في النمسا بنحو 4500 شخص فقط، بينما تقدم 54000 أفغاني بطلبات لجوء خلال نفس الفترة.
 |
| kleinezeitung |
تضارب البيانات
وحسب صحيفة kleinezeitung، يثير هذا التناقض بين بيانات السكان وبيانات اللجوء تساؤلات حول مصير عشرات الآلاف من الأفغان الذين يبدو أنهم "اختفوا".
تحليل البيانات
نمو ضئيل في عدد السكان: ارتفع عدد السكان الأفغان في النمسا من 29000 في عام 2017 إلى 33500 في عام 2023.
زيادة عدد طلبات اللجوء: تقدم 54000 أفغاني بطلبات لجوء في النمسا خلال نفس الفترة.
انخفاض عدد السكان في بعض المناطق: انخفض عدد السكان الأفغان في بعض المناطق، مثل شتاير، من 6000 إلى 5000 شخص.
تفسيرات محتملة
الهجرة إلى دول أخرى: يُعتقد أن العديد من الأفغان الذين قدموا طلبات لجوء في النمسا سافروا لاحقًا إلى دول أخرى في الاتحاد الأوروبي.
صعوبة تتبع الأفغان: قد يكون من الصعب تتبع الأفغان الذين ليس لديهم وثائق رسمية من بلدهم الأصلي.
تأثير جائحة كورونا: قد تكون جائحة كورونا قد أثرت على وتيرة الهجرة واللجوء.
مصير اللاجئين المرفوضين
عدد قليل من عمليات الترحيل: تم ترحيل 700 أفغاني فقط من النمسا منذ عام 2017.
العودة الطوعية: عاد حوالي 1000 أفغاني طواعية إلى بلدهم الأصلي.
البقاء في النمسا: يُعتقد أن العديد من الأفغان الذين تم رفض طلبات لجوءهم ما زالوا يعيشون في النمسا بشكل غير قانوني.
وباتالي لا يوجد تفسير واضح لاختفاء عشرات الآلاف من الأفغان في النمسا.
الوضع في فيينا: ازداد عدد السكان الأفغان في فيينا فقط منذ عام 2017 (بزيادة 7760).
غياب معلومات دقيقة: لا تملك النمسا معلومات دقيقة عن عدد الأفغان الذين يعيشون في البلاد بشكل غير قانوني.
تم رفض 13٪ فقط من طلبات اللجوء في المتوسط على مدار سنوات، و 3٪ فقط منذ سيطرة طالبان على السلطة عام 2021، ولا يعرف مصير من تم رفض طلباتهم بمعدل 9000 شخص، والترحيل غير ممكن حيث يتم إعادة قبول اللاجئين المرفوضين في فيينا لأسباب عملية لتجنب العيش غير القانوني والتشرد.
شكراً لك على مشاركة رأيك.. لنكتمل بالمعرفة